نقيب الأشراف في عهد الخلافة العثمانية

كتاب سوريا في الوثائق العثمانية

من خلال عملية الهيكلة الحديدة تم تشكيل ولاية الشام العربية بحيث تضم ما مجموعه ١٨ سنجقاً في بقعة تمتد حتى بايبورت في الاناضول وفي سنة ١٥٤٩ تم اجراء عملية تشكيل جديدة هما حلب والشام 

حلب تسع سناجق :حلب اضنة حماه حمص بيره جيك واعزاز وكلس والمعرة وبانياس وسلمية

أقرأ أيضا

ولاية حلب في القرن السادس عشر( نفوس الولاية بشكل مفصل ) في الرابط
عشائر التركمان في سنجق حماه خلال القرن السادس عشر ميلادي مابين اعوام 1526-1600م  في الرابط

بينما اصبحت الشام : دمشق

 القدس غزة نابلس صفد طرابلس وصلت عجلون مع الكرك والشوبك وقطاع طرباي العرب 

أما في بداية القرن السابع عشر فقد تم تقسيم المنطقة الى ثلاث ولايات الشام حلب طرابلس 

واضيفت صيدا ( صارت عكا بعدها ) اصبحت اربع ولايات واستمر هذا التقسيم الى سنة ١٨٦٥ تم اجراء تغيير اداري دمج صيدا مع دمشق واطلق عليها ولاية سوريا وفي سنة ١٨٨٢ فصلت بيروت الى ولاية مستقلة 

مارست الدولة العثمانية حكما ناجحا في المنطقة لانها تعلم انها طريقها الى الاماكن المقدسة وحظيت باهتمام خاص من ناحية الوظائف والمهام ... 

غير ان مظاهر الضعف الذي أصاب العثمانيين في الاعوام الأخيرة ودخول الاوربيين الى البلاد عن طريق بعثات تبشرية وادخال الاسلحة النارية وانتشارها بيد العشائر بدأت حركات التمرد تظهر  

يحوي الكتاب وثائق ومراسلات في مجالات الصناعة والتقنية والاصلاح الزراعي والكهرباء وسكة الحديد واصلاح مغازل النسيج واقامة كلية للطب وتاسيس مزارع نموذجية 

الوثائق مترجمة باللغة العربية

يمكنكم تحميل نسخة pdf من الكتاب من هنا 👇

رابط التحميل